الجمعة، يناير ٢٦، ٢٠٠٧

نفسى أكتب كتابه... تجيب طوبه فى بابه

: **قال الزنجى
الكتابه هى مثل أتوبيس 358 (صقر قريش - ميدان لبنان) المكيف الذى تنتظره لوقت طويل فى ملل لكنه لا يأتى أبدا فى ميعاده، وعلى الرغم من أن هناك المترو المزدحم المتوافر دائما لكنك تخشى أن يأتى الأتوبيس فى نفس الوقت الذى تغادر فيه المحطه
*
: قال السهروردى
الكتابه هى مثل أتوبيس 166 (عتبه - بولاق الدكرور) المتوافر دائما لكنه دائما مزدحم لا تجد فيه موضع لقدمك، لذا تفقد نفسك عددا محترما من فرص ركوب الأتوبيس من أجل أتوبيس واحد خالى
**
العنوان للأبنودى*
بتصرف**