خيط الدماء القاني الرفيع الذي يجري من فتحة شرجي على الأرض ويلوث لباسي وجلبابي، والعرج الثقيل الذي أمشي بهِ في ردهة شقتنا، كان نتيجة اغتصاب عضوي الذكري الأحمق لمؤخرتي أثناء نومي.
إن أي تشابه بين الشخصيات والأحداث التي وردت في هذه المدونة والواقع لا معنى حقيقي له، وليس يراد بهِ شئ غير وجه الكتابة، وإن تشابه فهذا لأنه لا مفر من الواقع
118
-
القطعة المُرَقَّمة بـ PO 24.1999 في متحف الفنِّ الإسلاميِّ بالدوحة هي طبق
خزفي دائري بسيط من القرن العاشر من إيران أو أسيا الوسطى (نيسابور أو
سمرقند)، ق...
الرسائل
-
الرسالة الأولى: ولا مرارة لدي يا حلوتي
17/10/2011
كل ليلة أنام آملا أن نجتمع يوماً للأبد وأن ألقاكِ غدًا، مازالت حالتي سيئة،
فلم أكن أعتقد أننا هكذا سن...
ركن الفناء
-
لولا سابق الغرق ما كنا لنعرف فضيلة الطفو، فاحترس لموقع قدمك يا صديق ولا
تغتر بصلابة الأرض من تحتك، الرمل على امتداد الطرق الأسفلتية متحرك، والقلب
ينوء بالأ...